ثبت علميا ان الأب اللى بيستمر في عمل تلامس الجلد مع الأب بيكون بينهم رابطة لا تنفصم و بيكون روح باباه و مشارك فى كل امور تربيته.
او على الاقل تدليك الحسم للطفل.
تحكى لي أم:
كان زوجى مش طايق الطفل التانى
فكنت اتعمد ان اجعله يحمله.
المفاجأة ان مشاعر الأب ناحية الطفل تغيرت تماما
و اصبح قريب جدا منه و عندما يخرج يتصل ليطمئن عليه
التلامس ده سحر.
أدرك العلم ضرورة اشراك الأب فى تربية الأطفال.
فالام بعد الولادة تحتاج الى دعم كبير.
حتي استشاريات الرضاعة بيفقدوا الثقة فى قدرتهم على الرضاعة الطبيعية.
للاسف فى مجتمعاتنا العربية كثير من الآباء بيعتبروا موضوع تربية الأولاد بعيد عنهم و هوا شغل الأم.
دخول الأب لحظة الولادة أو حتي بعدها بقليل و اشراكه فى العملية ثبت علميا اثره على العلاقة بين الطفل و الأب بعدها.
تلامس الجلد للجلد بين الأم و الطفل يجعلها تتحمل مسئوليات الطفل و الام الولادة حتى أن الشعور بالألم بيكون أقل.
تلامس الجلد للجلد مع الأم و الأب ليس لحظة الولادة فقط.لكن لفترة طويلة حتي يرفض الطفل!!!!
استمتعوا بأولادكم و خلي الولادة و الرضاعة تصلح الفطرة!!!!!
تعديل: فيه امهات اتصلوا بيا و قالوا ان الآباء استجابوا و فعلا عملوا التلامس.
تفاءلوا
تعليقات
إرسال تعليق