Blog Archive

Labels

Popular Posts

BTemplates.com

About

التخطي إلى المحتوى الرئيسي

توكل


وافوض امري الى الله 👍
ما هي خطوات التوكل على الله
التي ذكرها الشيخ مشاري الخراز:
الخطوة1:
ضع في ذهنك الآن شيئا معينا تحبه وترغب في أن يتحقق لك أو شيئا لا تحبه وتريد التخلص منه
خطوة2:
نريدك الآن أن تتخذ قرارا جديدا هو أن تفوض مهمة إنجاز هذا الشيء إلى الله أي: أنك قد أوكلت الله وحده بتحقيق رغبتك
المرحلة?:
هي"بذل الأسباب" ومعناها أن تفعل كل ما بوسعك للحصول على هذا الشيء الذي توكلت على الله لأجله إلى أن يحصل لك
ملحوظة مهمة :
لو توكلت بحق ولم يتحقق ما تتمناه فالأفضل ألا يتحقق لأن أحيانا يتمنى الإنسان الشيء وفيه هلاكه فيكون ظاهره الخير وهو في علم الله شر
شيخ مشاري الخراز:
كيف يكون التوكل في الأمور التي لا نملك شيء من أسبابها؟
كالشفاء من عقم مثلاً أوالزواج للفتاه أو والد ظالم؟
الجواب:
بل توجد لها أسباب كثيرة سأذكرلك ثلاثة
1-المداومة على الاستغفار
2-الدعاء وقت الإجابة
3-الصلاة في الرخاء
فوضوا أموركم لبارئها
كل اللي شايلين هم : -
امتحانات،
بحوث ،
تقارير ،
دين ،
زواج ،
عمل ،
مرض ،
مشاكل ۉ ۉ ... الخ .. !
[ قولوا معي ]
( وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد)
( حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) إن قلتھا (7 مَرَات)
كفآك الله ما أهمك
ولا تنسى نشرها إن أمكن
[ حب لأخيك ما تحب لنفسك ]
فوضت أمري للحي القيوم الذي لا يموت ،،
فعلى الإنسان أن لا يتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصوله فالله الذي خلق الانسان
أدرى بما هو أصلح لحاله وكفيل بأن يرزقه من عنده سبحانه.



لو كُنا بالوجع نكره بعضنا ؛ لكانت أمي بولادتي أشّدُ الناس ليَّ كُرهاً !
دائما لحظات اﻷلم تتبعها فرحٌ لا يوصف.. وكثيرا ما يكون بعد الفرح ألم ،
عش حياتك موقن بأن كل شيء من الله خير ، فمن خطط لحياتنا يُحِبنا أكثر من حُبنا لأنفسنا
- اجعل ثقتك بربك زاداً لحياتك
من تربية الله لك (1)...
قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك ،، حتى لا يتعلق قلبك بأي أحد لا أم ولا أب لا أخ ولا صديق، فيتعلّق قلبك بهِ وحده !!
من تربية الله لك (2) ...
قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك؟
أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم !!
من تربية الله لك (3)...
قد يمنع عنك رزقا تطلبه لأنه يعلم أن هذا الرزق سبب لفساد دينك أو دنياك، أو أن وقته لم يأت، وسيأتي في أروع وقت ممكن !!
من تربية الله لك (4) ...
قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعاً فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح "مهموما" بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنة !!
من تربية الله لك (5)...
أنه يعلم في قلبك مرضاً أنت عاجز عن علاجه باختيارك.. فيبتليك بصعوبات...تخرجه رغماً عنك تتألم قليلاً...ثم تضحك بعد ذلك !!
من تربية الله لك (6) ...
أن يؤخر عنك الإجابة حتى تستنفد كل الأسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب حتى تعلم من هو المُنعم عليك !!
من تربية الله لك(7)...
حين تقوم بالعبادة من أجل الدنيا يحرمك الدنيا حتى يعود الإخلاص إلى قلبك وتعتاد العبادة للرب الرحيم ثم يعطيك ولا يُعجزه !!
من تربية الله لك (8)...
أن يُطيل عليك البلاء ويُريك خلال هذا البلاء من اللطف والعناية وانشراح الصدر ما يملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه في قلبك !!
من تربية الله لك(9)...
أن يراك غافلا عن تربيته وتُفسر الأحداث كأنها تحدث وحدها فيظل يُريك من عجائب أقداره وسرعة إجابته للدعاء حتى تستيقظ وتُبصر !!
من تربية الله لك(10) ...
أن يعجل لك عقوبته على ذنوبك حتى تُعجّل أنت التوبة فيغفر لك ويطهرك ولا يدع قلبك تتراكم عليه الذنوب حتى يغطيه الرّان فتعمى !!
من تربية الله لك (11)...
أنك إذا ألححت على شيء مصراً في طلبه متسخطاً على قدر الله يعطيك إياه حتى تذوق حقيقته فتبغضه وتعلم أن اختيار الله لك كان خيرا لك !!
من تربية الله لك (12) ...
أن تكون في بلاء ... فيُريك من هو أسوأ منك بكثير (في نفس البلاء) ... حتى تشعر بلطفه بك وتقول من قلبك: الحمد لله !! . .
منقول


سئل الشافعي :
كيف يكون سوء الظن بالله ؟
ٰ
قال : الوسوسة
والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة
وترقب زوال النعمة
كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم..
‏قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقـا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي

تعليقات