لما كانوا صغيرين ( ولادي )
كنت أصحو ٥ و نص ،،اصحى إبنى الكبير
يدخل الحمام و يفطر كويس و يلبس
وينزل المدرسة من ٦ و نصف
لان المدرسة كانت بعيد
بعدها اصحى الأوسط في الحضانه
ونعيد الكورس و ينزل ٧ و نصف
وبعدين أحضر فطار زوجى و يصحو الصغير
نفطر و اخده و أنزل أشتري الجرايد لأنى من عشاق السياسة ،
نرجع ألاعبه و أطبخ
يبتدوا الكبار يبجوا يتغدوا و يحللوا الواجب
ولو ورانا تمارين نلبس التلاتة و أنزل بهم
نرجع ،،،كله ينام ٨ مساء
طبعا حاتفتكروا إنى كنت بادخل أنام
لا طبعا
أولا زوجى كان بييجي من ١٠-١١ مستني ياكل
ثانيا
حد يضيع ساعتين من الصمت التام !!!!!!
كنت أعمل شاي و أجيب حاجة ساقعة و الأكل
لانى غالبا نسيت آكل
وأقعد أنظر في الصمت المحيط بي
كنت باتمنى يكبروا و أرتاح و أنام عشر ساعات بدل خمسة
وكبروا
وطول النهار قاعدة لوحدي
وحشنى الحضن بتاع بعد المدرسة
وحشنى إنى أوقفهم علي السرير و ألبسهم
وآخد بوسة و حضن
وحشنى الخد علي الخد زي ماكانوا بيقولوا
وحشنى وقفتهم علي إيد الكرسي اللي أنا قاعدة عليه
وحشنى نطتهم و قاعدتهم علي حجري
وحشنى الجري وراهم بالمعلقة و هام يامم
😍
وحشتنى الأسئلة الغريبة
وحشنى غسيل الحيطة من كتاباتهم
وحشنى فرحتهم باللعبة الجديدة
وحشنى التدوير علي لبس العيد ،،،
وحشنى منظر إيديهم الصغيرة و هما بيورونى العضلات ،،،
وحشنى الهدوء بعد دوشة الحمام ،،
وحشنى فرحة عينيهم لما أحيب شيكولاتة
وأكتر حاجة وحشتنى الحضن ،،،أيوه الحضن ،،،
دلوقت
كل واحد في شغله و بيرجع تعبان
باحط له الأكل ياكله من غير ماياخد باله أكل إيه ،،،
بيسيب الأكل و ينام من التعب
مع إنى تعبت في الأكل علشان أشوفه و هو بياكله ،،
با بقي مستنية يقوللي الله زي زمان ،،،
بس بيبقوا مشغولين في التيليفون ،،،
وحشنى إنهم يصحوا بالليل ييجوا علي سريري ،،
دلوقت باصحى الصبح الاقيهم نزلوا !!!!
وأكتر حاجة بتزعلنى
الحضن
بقيت أقصر منهم و مش طايلة أحضنهم
بقيت أقصر منهم و مش عارفة أحضنهم
وهما بقوا مشغولين ،،،
ونفسي
نفسي في لحظة من زمان
آخد حضن واحد من خدهم الناعم
وضحكة و عينيهم البريئة اللي مافيش فيها غير صورة ماما
إوعوا تقولوا تعبنا من الولاد
استمتعوا
استمتعوا بالتعب الجميل
قبل ماتبقوا أدي
وتحاولوا تشبوا علي طراطيف صوابعكم
علشان تاخدوا حضن ،،،،،
او تحاول تغلس علي واحد يمكن يقف يتكلم معاك ،،
او تقف بالساعات تطبخ أكلة :
ماحدش فاضي ياكلها
تخاريف دور برد مقعدنى في السرير
🤒
منقول
كنت أصحو ٥ و نص ،،اصحى إبنى الكبير
يدخل الحمام و يفطر كويس و يلبس
وينزل المدرسة من ٦ و نصف
لان المدرسة كانت بعيد
بعدها اصحى الأوسط في الحضانه
ونعيد الكورس و ينزل ٧ و نصف
وبعدين أحضر فطار زوجى و يصحو الصغير
نفطر و اخده و أنزل أشتري الجرايد لأنى من عشاق السياسة ،
نرجع ألاعبه و أطبخ
يبتدوا الكبار يبجوا يتغدوا و يحللوا الواجب
ولو ورانا تمارين نلبس التلاتة و أنزل بهم
نرجع ،،،كله ينام ٨ مساء
طبعا حاتفتكروا إنى كنت بادخل أنام
لا طبعا
أولا زوجى كان بييجي من ١٠-١١ مستني ياكل
ثانيا
حد يضيع ساعتين من الصمت التام !!!!!!
كنت أعمل شاي و أجيب حاجة ساقعة و الأكل
لانى غالبا نسيت آكل
وأقعد أنظر في الصمت المحيط بي
كنت باتمنى يكبروا و أرتاح و أنام عشر ساعات بدل خمسة
وكبروا
وطول النهار قاعدة لوحدي
وحشنى الحضن بتاع بعد المدرسة
وحشنى إنى أوقفهم علي السرير و ألبسهم
وآخد بوسة و حضن
وحشنى الخد علي الخد زي ماكانوا بيقولوا
وحشنى وقفتهم علي إيد الكرسي اللي أنا قاعدة عليه
وحشنى نطتهم و قاعدتهم علي حجري
وحشنى الجري وراهم بالمعلقة و هام يامم
😍وحشتنى الأسئلة الغريبة
وحشنى غسيل الحيطة من كتاباتهم
وحشنى فرحتهم باللعبة الجديدة
وحشنى التدوير علي لبس العيد ،،،
وحشنى منظر إيديهم الصغيرة و هما بيورونى العضلات ،،،
وحشنى الهدوء بعد دوشة الحمام ،،
وحشنى فرحة عينيهم لما أحيب شيكولاتة
وأكتر حاجة وحشتنى الحضن ،،،أيوه الحضن ،،،
دلوقت
كل واحد في شغله و بيرجع تعبان
باحط له الأكل ياكله من غير ماياخد باله أكل إيه ،،،
بيسيب الأكل و ينام من التعب
مع إنى تعبت في الأكل علشان أشوفه و هو بياكله ،،
با بقي مستنية يقوللي الله زي زمان ،،،
بس بيبقوا مشغولين في التيليفون ،،،
وحشنى إنهم يصحوا بالليل ييجوا علي سريري ،،
دلوقت باصحى الصبح الاقيهم نزلوا !!!!
وأكتر حاجة بتزعلنى
الحضن
بقيت أقصر منهم و مش طايلة أحضنهم
بقيت أقصر منهم و مش عارفة أحضنهم
وهما بقوا مشغولين ،،،
ونفسي
نفسي في لحظة من زمان
آخد حضن واحد من خدهم الناعم
وضحكة و عينيهم البريئة اللي مافيش فيها غير صورة ماما
إوعوا تقولوا تعبنا من الولاد
استمتعوا
استمتعوا بالتعب الجميل
قبل ماتبقوا أدي
وتحاولوا تشبوا علي طراطيف صوابعكم
علشان تاخدوا حضن ،،،،،
او تحاول تغلس علي واحد يمكن يقف يتكلم معاك ،،
او تقف بالساعات تطبخ أكلة :
ماحدش فاضي ياكلها
تخاريف دور برد مقعدنى في السرير
🤒منقول
تعليقات
إرسال تعليق